مدينة الشيخ زايد مدينة مصرية جديدة من الجيل الثاني في مصر تقع في محافظة الجيزة المدينة كاملة من جميع الخدمات والمرافق بها مستشفيات ومدارس لجميع المراحل وبها كهرباء ومياه نقية ومساحات خضراء كبيرة تبلغ مساحتها 40% من مساحاتها فتجعل للمدينة رونقاً خاص يجذب كل من يلقي بالاً عليها و تنقسم المدينة إلى 20 حي يقسم كل منها إلى 4 مجاورات كل حي به خدماته الخاصة من مسجد وسوق ومركز خدمي، هناك أحياء متوسطة المستوى مثل الأحياء الأول والثالث والحادي عشر والثالث عشر فضلاً عن أحياء فوق المتوسط مثل الحي الرابع وجزء من الحي الثاني وأحياء راقية مثل الحي السابع والثامن وأجزاء من التاسع وهي أحياء ذات مستوى اقتصادي عالي
يوجد مركز طبي حكومي في المدينة ككل بالإضافة لمستشفى الشيخ زايد التخصصي وهي قريبة من العديد من المشاريع الخدمية والسياحية الهامة كهايبر وان وداندي مول ومول العرب كما تتوافر بها المواصلات وفرص عمل في المناطق الصناعية التابعة لمدينة 6 أكتوبر الحي ال 3 المجاورة 2 لا يوجد بها أي خدمات من مول تجاري أو مجمع مدارس لجميع المراحل على الرغم من عدالة توزيع الوحدات السكنية فالوحدات الخاصة تقع مع الإسكان التعاوني دون تميز
يوجد فيها كما قلنا سابقا أن متاح بها الكثير من الخدمات مثل المؤسسات التعليمية وهي مدرسة بيفرلي هيلز للغات - المدرسة الفندقية - المعهد الأزهري - المدرسة النموذجية - مدرسة عمر بن الخطاب - مدرسة الشيخ زايد الثانوية بنين - مدرسة عمرو بن العاص -مدرسة الشيخ زايد الثانوية بنات - مدرسة أبو بكر الصديق - مدرسة الأمل - مدرسة الشيخ زايد للتعليم الأساسي و دور العبادة مثل المسجد الجامع - مسجد المجمع الإسلامي - مسجد الرحمة بالسوق القديم - مسجد بلال ابن رباح بالحي 13 - مسجد الراشد أمام سنتر المهندسين ح1 - مسجد الإيمان - مسجد هايبر وان ـ مسجد السلام بالحي 1 ـ مسجد النور بالحي 11 ـ مسجد خليل الرحمن بالحي 13 ـ مسجد أبو بكر الصديق بالحي 13
كما أن الخدمات الألكترونية لا غنا عنها أبدا خصوصا في هذا العصر الحالي الذي نعيش فية فمثلا هناك أحدي تلكك الخدمات خدمة كاريوزر التي تقدم لمن يمتلك السيارات أو من يحب ان يمتلك سيارة سواء إن كانت حديثة أو مستعملة فهناك يقومو بعمل الخدمات المتنوعة مثل صيانة و فحص و سمكرة وغسيل وتعليم سواقة وكل هذا يشرف علية أو من يقومون بهذا العمل مجموعة من أفضل المهندسين والفنيين والمتخصصين في هذا المجال
إستنادا من موقع وكيبيديا
تعليقات
إرسال تعليق